كنوز النت الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنوز النت الإسلامية

منتديات كنوز النت الإسلامية لنشر علوم الدنيا والدين
 
الرئيسيةبوابة كنوز النتمكتبة الصورس .و .جبحـثالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 علاقة أوباما بأمة الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عرباوي
المدير العام
المدير العام
عرباوي


ذكر عدد الرسائل : 22559
تاريخ الميلاد : 06/02/1980
العمر : 44
نقاط : 58150
تاريخ التسجيل : 21/09/2008

علاقة أوباما بأمة الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: علاقة أوباما بأمة الإسلام   علاقة أوباما بأمة الإسلام Emptyالإثنين 22 سبتمبر 2008, 4:47 pm

علاقة أوباما بأمة الإسلام
باراك حسين أوباما لديه علاقة قديمة مع أمة الإسلام، ومع الإسلاميين الأمريكيين ومع السعوديين. وهذا لوحده يجب أن لا يؤهله في عقول أغلب الأمريكيين لتولي منصب الرئاسة.

تتطابق الأجزاء مع بعضها البعض بطريقة مثيرة.

تبدأ القصة في عام 1988، عندما تقدم باراك أوباما للالتحاق بجامعة هارفارد لأول مرة. وفي المقابلة أعلاه، والتي ظهرت مؤخراً نرى بيرسي سوتون وهو يستعرض الذكريات مع مضيفه دومينيك كارتر في برنامج "'Inside City Hall" بمحطة (NY1) حول ترشيح أوباما وعلاقته به. كان سوتون في أيامه أحد السياسيين السود الأقوياء وذوي النفوذ في ولاية نيويورك. وكان رئيس البلدة لاثني عشر عاماً، بالإضافة إلى أنه كان محامياً لمالكولم إكس.

وقد طلب ذلك الصديق الذي كان يعرف أن سوتون لديه علاقات في جامعة هارفارد أن يكتب خطاب تزكية لدعم قبول أوباما في مدرسة القانون بجامعة هارفارد.

قال سوتون "اسم ذلك الصديق هو د. خالد المنصور، من تكساس. وقال لي عن أوباما بأنه هو أكبر المستشارين لأحد أكبر الأغنياء في العالم".

وكتب سوتون الخطاب، وربما قام بمتابعته بعدة مكالمات هاتفية.

وبالمناسبة، سوتون كان سوتون شريكاً سابقاً للمنصور، الذي سنسمع عنه المزيد بعد قليل. والملياردير الذي يتحدث عنه سوتون؟ ما هو إلاّ صديقنا القديم الأمير السعودي الوليد بن طلال.

وربما يتذكر بعضكم الوليد، هو أحد المحركين الرئيسيين للسيطرة الوهابية على المساجد والمدارس الإسلامية في أمريكا من خلال تمويله للجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية، وقد كان أيضاً الممول الرئيسي لمؤسسة الحرمين الخيرية التابعة لتنظيم القاعدة، وكان الأمير السعودي الذي تم رفض تبرعه بمبلغ 10 ملايين دولار بعد الحادي عشر من سبتمبر من عمدة نيويورك في ذلك الوقت رودي جولياني، بعد أن أدلى الأمير بتصريح علني قال فيه أن علاقة أمريكا بإسرائيل هي المسئولة عن ذلك الهجوم.

كما تبرع أيضاً بالملايين لإنشاء مراكز أبحاث عن الشرق الأوسط يسيطر عليها السعوديون، أحد هذه المراكز في جامعة هارفارد حيث تبرع بملغ 20 مليون دولار.

هل أسهم دعم سوتون والمنصور في أن يتم اختيار أوباما رئيساً لمجلة القانون، مع أنه لم يسهم فيها حتى بمقال واحد؟ وهل كان للمنصور أو الوليد أي دور في دعم طالب مغمور في كلية قانون في أن يقوم فجأة في الحصول على صفقة كتاب مربح ساعدته في تمويل دراسته الجامعية؟ وقد صرح أوباما بأنه عندما أصبح رئيساً لمجلة القانون في عام 1990، بدأت القليل من دور النشر في الاتصال به بالرغم من أنه لم يكتب أي شيء لمجلة القانون بهارفارد؟ فهل أدرك هؤلاء الناشرين بطريقة روحية من خلال التخاطر العقلي أن أوباما مؤلف؟

ومن هو خال المنصور؟ إنه محام من مواليد تكساس وكان يعرف بأنه كان يدعم دون واردين في بيركلي، عندما تورط في حركة النمر الأسود Black Panther. ويعود أصله إلى تكساس، وهو أساساً انفصالي أسود، وإسلامي ومعاد للسامية، حيث تتضمن كتبه عناوين مثل "دمار الحضارة الغربية كما يمكن رؤيته من خلال الإسلام" و "هل سيحكم الغرب إلى الأبد؟" وهاتين هما عينتين من مما كتبه المنصور:

إذاً...ما الذي كان يراه هذا الإسلامي المتطرف والانفصالي الأسود في الشاب باراك أوباما، وسعى لتبني ورعاية تعليمه ومهنته؟ وكيف التقيا؟ وماذا فعل المنصور من أجله غير ذلك؟

وفيما يلي جزء آخر من اللغز.. كان المنصور أيضاً صديقاً حميماً للمحتال الأكاديمي والمنتحل إدوارد سعيد، والذي عرفه أوباما أثناء مهمته التي استمرت لعامين في جامعة كولومبيا في بداية الثمانينيات، حيث كان سيعد يقوم بتدريس الأدب المقارن، وحيث كان أوباما أحد طلابه. فهل أشار سعيد إلى منصور أن يهتم بأوباما؟

غير أننا في الواقع لم نتمكن من استطلاع الأمر من أوباما. لقد رفض الحديث عن علاقته مع سعيد.

وهنالك صديق آخر لمنصور مثير للاهتمام وهو جبر هيربرت محمد، ابن مؤسس أمة الإسلام إليجا محمد، والذي توفي هذا الأسبوع، واختارت أمة الإسلام لويس فرخان الناطق الرسمي أثناء مراسيم تشييعه. ومن المدهش أن هيربرت محمد لديه علاقات عمل وثيقة مع المجرم المدان توني رزكو سوري المولد، وجامع التبرعات الرئيسي لأوباما في شل في شيكاغو. وقد جعله محمد مديراً عاماً لشركته، تنازلات حاسمة، في عام 1993، وفيما بعد أنشأ مؤسسة محمد علي لنشر الإسلام، وعين لها رزكو مديراً تنفيذياً.

الأمير الوليد، خالد المنصور، إدوارد سعيد، هيربرت محمد، توني رزكو.. وكلهم مرتبطون بعضهم ببعض، وكلهم يشكلون دائرة عملاقة تحيط بباراك حسين أوباما.

ربما عندما تجد أجهزة الإعلام العملاقة فرصة من ملاحقة سارة بالين، قد يكون من المناسب أن تلتفت إلى هذا الأمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oldcoins.yoo7.com/
 
علاقة أوباما بأمة الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضيحة| الصحف تنشر فضائح علاقة جنسية بين أوباما والمطربة “بيونسيه”
» علاقة الإنسان بالجن للشيخ/ صفوت الشوادفي
» شنودة: علاقة المسلمين بالأقباط ليست طيبة في مجملها
» وزارة الداخلية: لم نلق القبض على توفيق عكاشة.. ولا علاقة لنا بقطع بث قناته
» أوباما: لقد بدأت حقبة جديدة في السياسة الأمريكية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنوز النت الإسلامية :: أحدث الأخبار مصر والعرب والعالم :: ©أخبار عامة©-
انتقل الى: