كنوز النت الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كنوز النت الإسلامية

منتديات كنوز النت الإسلامية لنشر علوم الدنيا والدين
 
الرئيسيةبوابة كنوز النتمكتبة الصورس .و .جبحـثالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

 

 فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عرباوي
المدير العام
المدير العام
عرباوي


ذكر عدد الرسائل : 22560
تاريخ الميلاد : 06/02/1980
العمر : 44
نقاط : 58153
تاريخ التسجيل : 21/09/2008

فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!! Empty
مُساهمةموضوع: فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!!   فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!! Emptyالخميس 15 يناير 2009, 6:27 pm

"لقد تُركت وهي تمتقع خجلا. فهي لم تستطع في نهاية المطاف أن تصوِّت لصالح القرار الذي سهرت عليه وأعدته وهيَّأت له كل الترتيبات".

عندما تفوَّه رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت بهذه الكلمات خلال خطاب ألقاه أثناء زيارته التفقدية يوم أمس الاثنين لمدينة عسقلان في جنوب إسرائيل، والتي تتعرض لصواريخ حركة حماس المنطلقة من قطاع غزة، لم يكن يقصد بها سوى وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية كوندوليزا رايس.

أما تفاصيل الحكاية، فترويها لنا صحيفة الديلي تلجراف الصادرة اليوم من خلال تقرير تنشره على موقعها على شبكة الإنترنت ويرصد ما جاء في كلمة أولمرت تلك وهو يكشف تفاصيل مكالمة آخر الليل التي أجراها مع الرئيس الأمريكي المنصرف، جورج دبليو بوش، وحصد بنتيجتها ضمان امتناع الولايات المتحدة عن التصويت على مشروع القرار 1860 الذي صدر يوم الخميس الماضي بشأن الوضع في غزة.

ينقل تقرير الديلي تلجراف عن أولمرت قوله إن الرئيس الأمريكي أمر في اللحظة الأخيرة الوزيرة رايس بعدم التصويت على مشروع القرار الذي دعا إلى الوقف الفوري لإطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة الذي شهد مقتل أكثر من 920 شخصا وإصابة أربعة آلاف آخرين على الأقل بجروح منذ بداية الجيش الإسرائيلي لعملية "الرصاص المسكوب" على القطاع في السابع والعشرين من الشهر الماضي.

ويضيف التقرير إن ذلك وضع رايس في موقف لا تُحسد عليه ومحرج للغاية بالنسبة لها أمام زملائها الوزراء المشاركين في الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي، والتي انتهت بتصويت 14 عضو لصالح القرار المذكور وامتناع الولايات المتحدة، التي كانت وراء الإعداد للقرار وضمان تمريره، عن التصويت.

ويردف التحقيق، الذي ترفقه الصحيفة بصورة كبيرة لبوش ومن ورائه وزيرة خارجيته السمراء وقد أطرق الاثنان أرضا وراحا يفكران مليًّا بأمر يبدو أنه يشغل بالهما كثيرا، إن التوقع المبدئي كان هو أن تصوِّت الولايات المتحدة لصالح القرار المذكور، مثلها مثل بقية أعضاء المجلس الأربعة عشر الآخرين، لكن امتناع رايس المفاجئ عن التصويت أدهش المجلس والعالم معه.

ونعود إلى أولمرت، الذي يروي بفخر وزهو ما فعله في تلك الليلة وأدى إلى تغيير الموقف الأمريكي بشكل جذري، إذ يقول: "أثناء الليل بين الخميس والجمعة، وعندما كانت وزيرة الخارجية (الأمريكية) تعتزم قيادة عملية التصويت لصالح وقف إطلاق النار عبر مجلس الأمن، لم نكن نحن نرغب بأن تصوت واشنطن لصالح القرار."

ويضيف رئيس الوزراء الإسرائيلي المستقيل قائلا: "قلت: اطلبوا لي الرئيس بوش على الهاتف. فقالوا لي إنه (أي بوش) في وسط إلقاء خطاب له في فيلادلفيا. فقلت: هذا لا يهمني، فأنا أريد أن أتحدَّث إليه الآن. فترك (الرئيس الأمريكي) المنبر وتكلَّم معي."

ويتابع أولمرت بالقول: "لقد قلت له إنه ليس بوسع الولايات المتحدة أن تصوِّت لصالح (القرار)، نعم لا يمكنها أن تصوِّت لصالح هكذا قرار. فكان أن اتصل (بوش) بوزيرة خارجيته في الحال وأخبرها بأن تمتنع عن التصويت."

ولم يفت الصحيفة التذكير بأن بوش دأب دوما على إلقاء اللوم على حركة حماس في الصراع الدائر حاليا بينها وبين إسرائيل، إذ عاد للتأكيد في آخر لقاء رسمي له مع الإعلاميين في البيت الأبيض يوم أمس الاثنين بقوله إنه رغب على الدوام برؤية "وقف دائم لإطلاق النار قابل للحياة والتطبيق" في غزة، لكن الأمر يعود لحماس بأن تختار بين إيقاف إطلاق صواريخها على إسرائيل من عدمه.

الصحف البريطانية الصادرة اليوم حفلت أيضا بطيف واسع من التقارير والتحقيقات والمقالات النقدية والتحليلية والصور التي تتناول الأوضاع في غزة وترصد انعكاسات الهجوم الإسرائيلي على القطاع.

فتحت عنوان "إسرائيل تواجه دعوات التحقيق بوقوع جرائم حرب في غزة"، تنشر الجارديان تحقيقا لمراسلها في القدس، كريس ماكجريال، جاء فيه أن إسرائيل باتت تواجه مطالب متزايدة من قبل مسؤولي الأمم المتحدة ومجموعات حقوق الإنسان العالمية والإسرائيلية لإجراء تحقيق دولي بمزاعم تتحدث عن ارتكاب جرائم حرب في غزة.

وذكر التحقيق أن من بين تلك الجرائم التي يجري الحديث عنها: "القصف غير المتناسب والمتهور للمناطق السكنية واستخدام العائلات الفلسطينية من قبل الجنود كدروع بشرية."

وتدلل الصحيفة على وجود مثل تلك الدعوات بتقارير تتحدث عن موافقة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون حقوق الإنسان يوم أمس الاثنين على قرار يدين الهجوم الإسرائيلي على غزة بسبب "الخروقات الجماعية لحقوق الإنسان."

كما ينقل تقرير الجارديان عن مسؤول رفيع في الأمم المتحدة قوله إن الوكالات والهيئات الإنسانية التابعة للمنظمة الدولية بدأت بالفعل بجمع الأدلة التي تشير إلى احتمال ارتكاب جرائم حرب في غزة، وأخذت بتمرير ما تتوصل إليه من نتائج ومعلومات إلى أعلى المستويات" من أجل استخدامها والاستفادة منها في حال كانت كافية او مناسبة.

وتعدد الصحيفة بعضا من التهم الموجهة إلى إسرائيل في هذا المجال ومنها:

استخدام قذائف قوية على المناطق المدنية، رغم أن الجيش الإسرائيلي كان يعرف أنها ستوقع عددا كبيرا من الضحايا الأبرياء

استخدام الأسلحة المحرَّمة دوليا مثل قنابل الفوسفور

احتجاز العائلات الفلسطينية واستخدامها كدروع بشرية

مهاجمة المنشآت الطبية، بما في ذلك قتل 12 رجلا من طواقم الإسعاف كانوا يحملون إشارات واضحة لهيئات إسعافية

قتل عدد كبير من رجال الشرطة الذين لم تنط بهم أي مهمة عسكرية.

وتشير الصحيفة إلى أنه يمكن أن يقوم مجلس الأمن الدولي باستصدار قرار يقضي بتشكيل لجنة تحقيق، وحتى إنشاء محكمة لجرائم الحرب في غزة. إلا أنه من المحتمل أن تستخدم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا حق النقض الفيتو لإفشال مثل تلك الخطوة في حال الإقدام عليها فعلا.

"القبضة الحديدية"

وفي التايمز نطالع اليوم تحقيقا بعنوان "غزة: إسرائيل تستعد لتوجيه ضربة القبضة الحديدية إلى حماس"، وترفقه بصورة كبيرة لمجموعة من الإسرائيليين يسيرون بسلاحهم الميداني الكامل استعدادا للانخراط في المرحلة الثالثة من عملية "الرصاص المسكوب" التي تعني دخول الجيش الإسرائيلي إلى المدن والمراكز السكانية المكتظة بالسكان في قطاع غزة بغية تعقب مسلحي حماس هناك.

يقول تحقيق التايمز، الذي أعده مراسلا الصحيفة في القدس، مارتن فليشر وشيرا فرينكيل، إن إسرائيل ماضية بتنفيذ المرحلة الثالثة من هجومها على غزة، وذلك ما لم تقبل حماس بإيقاف إطلاق صواريخها من قطاع غزة على إسرائيل، وهو أحد الشروط الرئيسية التي تضعها إسرائيل للقبول بوقف إطلاق النار.
==========
تاااااااااااااااابع..............

_________________

قولوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد




عدل سابقا من قبل عرباوي في الخميس 15 يناير 2009, 6:33 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oldcoins.yoo7.com/
عرباوي
المدير العام
المدير العام
عرباوي


ذكر عدد الرسائل : 22560
تاريخ الميلاد : 06/02/1980
العمر : 44
نقاط : 58153
تاريخ التسجيل : 21/09/2008

فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!!   فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!! Emptyالخميس 15 يناير 2009, 6:29 pm



"انقسام في إسرائيل"

أما الإندبندنت، فتنشر اليوم تقريرا جاء بعنوان "مجلس الوزراء الإسرائيلي منقسم على نفسه بشأن تطوير الهجوم في غزة"، ويتحدث عن تقارير بشأن حدوث شرخ ضمن الحكومة الإسرائيلية بشأن العملية العسكرية الراهنة.

يشير التقرير إلى وجود إشاعات تدور حول ضغط كل من وزيرة الخارجية وزعيمة حزب كاديما الحاكم، تسيبي ليفني، ووزير الدفاع إيهود باراك، لإنهاء العملية العسكرية بشكل مبكر، بينما يصر أولمرت على مواصلة القتال حتى النهاية.

ومن التقارير والتحقيقات الأخرى في صحف اليوم عن الوضع في غزة تقرير مصوَّر في التايمز يتحدث عن تحول " تلة باراش" المطلة على بلدة سديروت القريبة من غزة من مقصد سياحي إلى وجهة مفضلة للصحفيين والفضولين وغيرهم من الإسرائيليين ممن تدفعهم "الرغبة بالانتقام" لحمل مناظيرهم المقرِّبة بغرض استخدامها لمراقبة ورصد القوات الإسرائيلية وهي تدك المدن والبلدات الفلسطينية في قطاع غزة بالقذائف والصواريخ.

وفي الجارديان نطالع أيضا تحقيقا بعنوان "جماعة لحقوق الإنسان تقول إن الهجوم الإسرائيلي أرغم 90 ألف شخص على الرحيل عن منازلهم"، بينما يصوِّر لنا تقرير آخر كيف أن مقابر غزة قد ضاقت بجثث الموتى، إذ لم يعد فيها من متسع لمزيد من القبور.

جو السبَّاك مراسلا في إسرائيل

ونختم رصد تغطية الصحف البريطانية لأحداث غزة بتحقيق يعيدنا إلى الوراء قليلا، وتحديدا إلى معركة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، فهو يدور عن جو السبَّاك الذي طالما استخدم المرشح الرئاسي الجمهوري جون ماكين اسمه مرارا بغرض إحراج منافسه الديمقراطي حينذاك باراك أوباما.

فقد اكتسب جو السبَّاك شهرته من مجادلته لأوباما ذات مرة بأن من شأن خططه الاقتصادية أن تودي بحلمه بشراء الشركة التي يعمل بها، طالما أن دخله سيكون أكثر من 250 ألف دولار أمريكي، وبالتالي سيتعين عليه دفع المزيد من الضرائب.

أما علاقة جو بأحداث غزة، فيكشفها لنا تقرير مصوَّر تنشره الجارديان وجاء بعنوان: "جو السبَّاك يوبِّخ الصحافة الإسرائيلية بعنف لعدم تمتعها بروح كافية من الوطنية."

وفي التفاصيل نقرأ كيف أن الأمريكي ساموئيل وورزيلباتشر (جو السبَّاك) قد بدأ أول يوم له كمراسل حربي لصالح موقع "باجاماز ميديا الإلكتروني"، حيث آثر أن تكون نقطة انطلاقه في مهنته الجديدة هي بلدة سديروت الإسرائيلية التي كانت هدفا دائما لصواريخ حماس خلال السنوات الماضية.

وتنقل الصحيفة عن المراسل الجديد وورزيلباتشر، الذي يظهر في الصورة المرفقة وبيده مايكروفون وهو يقف في منزل مهدم استهدفه على ما يبدو أحد الصواريخ، قوله: "يدور بذهني الآلاف من الأسئلة، لكنني لا أستطيع أن أفكر بالسؤال الصحيح منها."

بايدن في العراق

صحيفة الإندبندنت ترصد في تقرير إخباري نبأ الزيارة المفاجئة التي قام بها يوم أمس الاثنين جوزيف بايدن، نائب الرئيس الأمريكي المنتخب، إلى العراق وسط موجة من الهجمات بالقنابل التي ضربت البلاد قبل ساعات من وصوله إلى البلاد.

وتذكِّر الصحيفة بأن تنفيذ تعهد بايدن وأوباما خلال حملتهما الانتخابية بسحب الـ 140 ألف عسكري أمريكي العاكملين حاليا في العراق سيشكل تحديا جوهريا يواجه الإدارة الأمريكية الجديدة.

"اللقاء الأخير"

ونعود إلى الجارديان، ولكن في تقرير يرصد لنا هذه المرة بعض المواقف والمفارقات التي تخللها اللقاء الأخير لبوش مع الإعلاميين المنتدبين في البيت الأبيض يوم أمس الاثنين، وجاء بعنوان: "9/11 وحربان وكاترينا: لقد تسليَّنا".

يقول تحقيق الجارديان، الذي أرفقته الصحيفة برابط فيديو على موقعها الإلكتروني يظهر فيه مدير مكتبها بواشنطن، إيوين مكاسكيل وهو يعلق على لقاء بوش الأخير مع الإعلاميين، "لقد بدا الرئيس الأمريكي عاطفيا، وإن كان يشعر بالارتياح، خلال لقائه الأخير.


ويضيف بالقول: "إن الرئيس الأمريكي المنصرف أمضى جلَّ الـ 48 دقيقة التي قضاها مع الصحفيين وهو يحاول إقناع من كان في القاعة ومن يشاهده أيضا على شاشات التلفزيون بأنه لم يكن يستحق بأن يُوصم بلقب أسوأ رئيس في التاريخ الأمريكي الحديث".

وتعرِّج التايمز أيضا على الموضوع ذاته، فتعنون إحدى افتتاحياتها بـ "توريث الفشل"، وفي التفاصيل نقرأ: "لقد كانت نصيحة الرئيس الأمريكي الثالث والأربعين لخلفه الرئيس الرابع والأربعين بأن يتهيَّأ ويستعد لمواجهة أصوات المنتقدين القوية. لقد كان من الحري والجدير به (أي بوش) أن يستمع وينصت هو إليهم (أي منتقديه) بشكل أكثر."

ومع الجارديان نختم عرض صحافة اليوم بخبر لمراسل الصحيفة في سريلانكا، جوناثان ستيل، جاء بعنوان "نعرف من هو المسؤول عن موتي: رئيس تحرير سريلانكي يواصل القتال من قبره."

يتحدث الخبر عن آخر افتتاحية كان قد كتبها الصحفي السريلانكي المنشق لازانثا ويكريماتونجا، ونُشرت بُعيد أيام عدة من وفاته ويتوقع فيها من سيكون قاتله ويلقي باللوم بمقتله المتوقع على حكومة البلاد.

يقول تحقيق الجارديان إن افتتاحية ويكريماتونجا الطويلة التي جاءت في 2500 كلمة باتت تُعرف في سريلانكا بـ "الصوت الآتي من القبر"، وجاء فيها: "عندما أُقتل أخيرا، ستكون الحكومة هي من سيقوم بقتلي."

_________________

قولوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oldcoins.yoo7.com/
 
فضيحة المؤامرة السرية لبوش ورايس وأولمرت على المقاومة الإسلامية حماس!!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بشائر نصر حركة المقاومة الإسلامية حماس على إسرائيل تلوح في الأفق القريب
» ملفات سرية: بالصور المؤامرة السرية لشارون والبرادعي.. ملفات تنشر لأول مرة
» فضيحة.. العرب يدعون لقتل المقاومة بغزة واليهود يتظاهرون للدفاع عن غزة
» الحذاء الموجه لبوش رمز الحرية ووصل ثمنه لعشرة ملاين دولار أمريكي!!!
» فيديو بيان اعلان الدولة الإسلامية والخلافة الإسلامية بالعراق.. الله أكبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كنوز النت الإسلامية :: أحدث الأخبار مصر والعرب والعالم :: ©أخبار عامة©-
انتقل الى: